30.1 C
Amman
الخميس, أغسطس 14, 2025
spot_img
الرئيسيةمحلياتحسان : نحن أقوياء بقيادتنا وبشعبنا وبجيشنا وبمؤسساتنا الأمنية

حسان : نحن أقوياء بقيادتنا وبشعبنا وبجيشنا وبمؤسساتنا الأمنية

رئيس الوزراء: الأزمات لن تكون سببا أو حجة للحكومة لتعطيل عملها وتأدية واجبها وتقديم كل ما نستطيع لخدمة أبنائنا وبناتنا.

رئيس الوزراء: عجلة الحياة لن تتوقف بسبب الأزمات والمغامرات التي تزعزع أمن المنطقة واستقرارها.

رئيس الوزراء: لسنا طرفا في الصراعات وما تؤدي إليه من مآس ولن نكون؛ وأمن الأردن والأردنيين وحماية استقرار بلدنا وازدهاره لا يتقدم عليه شيء.

رئيس الوزراء: الأزمات لم توقف مسيرة هذا البلد وزادتنا قوة وتماسكا.

رئيس الوزراء: العالم نسي غزة في ظل الظروف الراهنة مع أن ضحاياها من المدنيين الأبرياء خلال الأسابيع الماضية تجاوز كل ضحايا الحرب الإسرائيلية – الإيرانية.

رئيس الوزراء: لم يقم أحد بدور وجهد في حث المجتمع الدولي كما قام جلالة الملك عبدالله الثاني طوال ربع القرن الماضي.

رئيس الوزراء: الحكومة تواصل بكل إصرار ومثابرة تنفيذ الخطط والبرامج، واتخاذ كل ما يلزم للتخفيف من آثار وتداعيات الظروف الراهنة على مختلف القطاعات.

رئيس الوزراء: الحكومة تنظر إلى قطاع التعليم بشكل شامل وفي جميع المحافظات بما ينعكس إيجابا على جميع عناصر العملية التعليمية: الطالب والمعلم والبيئة المدرسية.

رئيس الوزراء: جلالة الملك وجه الحكومة بزيادة مقاعد مكرمة أبناء المعلمين العاملين في وزارة التربية والتعليم لتصبح 10 بالمئة بدلا من 5 بالمئة، اعتبارا من بداية العام الجامعي المقبل.

رئيس الوزراء: البدء هذا العام في بناء 18 مدرسة جديدة في المحافظات من ضمن 100 مدرسة سيتم إنجازها كاملة خلال العامين المقبلين في إطار مشروع المسؤولية المجتمعية الذي أطلقته الحكومة بالتعاون مع القطاع الخاص.

رئيس الوزراء: بدأنا إجراءات تخصيص 1039 قطعة أرض لإنشاء إسكانات للمعلمين في مختلف محافظات المملكة وسيتم تقديمها للمعلمين بخصومات تصل إلى 50 بالمئة؜ مقارنة بالقطع المماثلة لقيمتها السوقية.

رئيس الوزراء: العمل على تخصيص كامل السلف المالية الطارئة المتأخرة للمعلمين وسيتم استكمال صرف كامل الطلبات قبل نهاية الشهر الحالي.

رئيس الوزراء: قطاع المياه يشكل تحديا كبيرا في البلقاء وسنعمل على إنجاز مشاريع واسعة فيه بكلفة إجمالية تزيد عن 340 مليون دينار خلال الأعوام 2025 – 2028م.

رئيس الوزراء: الزيارات الميدانية تدل على أهمية التدخلات والإجراءات التي نتخذها وأثرها المباشر على المواطن، وهي ليست زيارات مجاملة بل لإنجاز ما لم ينجز.

المستقل – قال رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان أنه وبالرغم من كل ما تشهده المنطقة من ظروف وتقلبات “نحن أقوياء بقيادتنا وبشعبنا وبجيشنا وبمؤسساتنا الأمنية”.

وأضاف رئيس الوزراء خلال حديثه في جلسة مجلس الوزراء التي عقدت اليوم في محافظة البلقاء: “اعتدنا أن نبني هذا الوطن وأن نمضي وسط أعتى العواصف، ورغم كل الصعاب بكل ثقة وبحكمة قيادتنا الهاشمية وعزيمة هذا الشعب الكريم”.

وشدد خلال الجلسة التي عقدت بحضور رؤساء وأعضاء الهيئات المنتخبة في المحافظة على أن “الأزمات لن تكون سببا أو حجة للحكومة لتعطيل عملها وتأدية واجبها وتقديم كل ما نستطيع لخدمة أبنائنا وبناتنا”.

كما أكد على أن عجلة الحياة لن تتوقف بسبب الأزمات والمغامرات التي تزعزع أمن المنطقة واستقرارها، لافتا إلى أننا “لسنا طرفا في هذه الصراعات وما تؤدي إليه من مآس ولن نكون؛ وأن أمن الأردن والأردنيين وحماية استقرار بلدنا وازدهاره، لا يتقدم عليه شيء”.

وأشار رئيس الوزراء إلى أن الأردن واجه على مدى عقود، تحديات استراتيجية وأمنية خارجية، كانت على الدوام استثنائية وغير مسبوقة، مؤكدا أن “هذه الأزمات لم توقف مسيرة هذا البلد، وزادتنا قوة وتماسكا وحرصا على هذا الحمى الغالي بحكمة قيادته الهاشمية، وقوة جبهتنا الداخلية، وتجنبنا الفوضى والصراعات التي كان ثمنها دماء الأبرياء وانهيار دول ومجتمعات”.

وفيما يتعلق بالقضية الفلسطينية والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، قال رئيس الوزراء: “نسي العالم غزة في ظل الظروف الراهنة، مع أن ضحاياها من المدنيين الأبرياء خلال الأسابيع الماضية تجاوز كل ضحايا الحرب الإسرائيلية – الإيرانية، والمناوشات التي شهدناها على الرغم من خطورتها على أمن المنطقة بأسرها”.

وأشار في هذا الصدد إلى أن التوحش والتطرف الإسرائيلي مستمر بحق أشقائنا في فلسطين؛ في الضفة وغزة وفي القدس ومقدساتها، مؤكدا أن “هذا التوحش يجب أن يتوقف” وأن الموضوع الأساس للمرحلة المقبلة، حماية أشقائنا الفلسطينيين ودعم ثبات الإنسان الفلسطيني وصموده على أرضه.

ولفت رئيس الوزراء إلى أنه لم يقم أحد بدور وجهد في حث المجتمع الدولي كما قام جلالة الملك عبدالله الثاني طوال ربع القرن الماضي، مجددا التأكيد على أن السبيل الوحيد لحل أزمات المنطقة أساسه حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، مشددا على أنه ودون ذلك ستبقى المنطقة مفتوحة للمزيد من الأزمات والصراعات التي لا تنتهي.

وأشار إلى أن الحكومة تواصل بكل إصرار ومثابرة تنفيذ الخطط والبرامج، واتخاذ كل ما يلزم للتخفيف من آثار وتداعيات الظروف الراهنة على مختلف القطاعات، كما وجه جلالة الملك، لافتا إلى اتخاذ إجراءات تتعلق ببدائل الطاقة وتعزيز المخزون الغذائي، وإدامة سلاسل التوريد، بالإضافة إلى مواصلتها اتخاذ التدابير والإجراءات الضرورية للقطاعات المتأثرة جراء هذه التداعيات، حيث ستكون هناك جملة من الإجراءات خلال الفترة المقبلة سيتم الإعلان عنها.

وفيما يتعلق بتطوير قطاع التعليم ودعم المعلمين، قال رئيس الوزراء خلال حديثه: “يجب أن نبقي أنظارنا نحو مستقبل الأردن وأجياله”، مؤكدا أن الحكومة تنظر إلى قطاع التعليم بشكل شامل وفي جميع المحافظات، بما ينعكس إيجابا على جميع عناصر العملية التعليمية: الطالب والمعلم والبيئة المدرسية.

ولفت إلى البدء هذا العام في بناء 18 مدرسة جديدة في المحافظات، 7 منها سيتم افتتاحها مع بدء العام الدراسي المقبل، و11 في الفصل الدراسي الثاني، وهي ضمن 100 مدرسة سيتم إنجازها كاملة خلال العامين المقبلين في إطار مشروع المسؤولية المجتمعية الذي أطلقته الحكومة بالتعاون مع القطاع الخاص، مقدما الشكر للقطاع الخاص على ما قدمه في هذه المبادرة النوعية الجديدة التي تضاف إلى ما تنفذه وزارة التربية والتعليم من مشاريع مدرسية جديدة ضمن موازنتها.

وأكد رئيس الوزراء أن المعلم يبقى أساس تطوير وتحديث العملية التعليمية “ومسؤولية الحكومة تعزيز دوره وتأهيله والحفاظ على كرامته”، لافتا إلى أن جلالة الملك وجه الحكومة بزيادة مقاعد مكرمة أبناء المعلمين العاملين في وزارة التربية والتعليم لتصبح 10 بالمئة بدلا من 5 بالمئة، اعتبارا من بداية العام الجامعي المقبل.

وأضاف “بدأنا إجراءات، كما تعهدنا، لتخصيص 1039 قطعة أرض لإنشاء إسكانات للمعلمين في مختلف محافظات المملكة، من خلال المؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري، وسيتم تقديمها للمعلمين بخصومات تصل إلى 50 بالمئة؜ مقارنة بالقطع المماثلة لقيمتها السوقية”، لافتا إلى أن المؤسسة ستعلن عن شروطها والحوافز المرتبطة بها خلال الأيام المقبلة، وسيتم رصد المخصصات اللازمة لذلك ضمن موازنة العامين الحالي والمقبل.

ولفت في هذا الصدد إلى أن دور مؤسسة الإسكان والتطوير الحضري لا ينتهي مع المعلم، “بل نعمل على دعمها وتطويرها لتشمل برامجها الجديدة فئات أوسع من المواطنين والموظفين، وقد بدأنا فعلا بذلك خلال الأشهر الماضية”.

كما لفت إلى العمل على تخصيص كامل السلف المالية الطارئة المتأخرة للمعلمين، وسيتم استكمال صرف كامل الطلبات قبل نهاية الشهر الحالي، مؤكدا أن كل هذه القرارات تأتي “ضمن حزمة متكاملة لدعم المعلمين، وهذا واجبنا ودورنا كحكومة ووزارة التربية والتعليم”.

وفيما يتعلق بالمشاريع التنموية في المحافظات، أشار رئيس الوزراء إلى أن هذه الجلسة التاسعة لمجلس الوزراء في المحافظات، مؤكدا أن هذا نهج مؤسسي ثابت لوضع الرؤية التنموية لكل محافظة بالشراكة مع المجالس المنتخبة والممثلة “لنحدد من خلالها الأولويات للبرامج والمشاريع التي تحتاجها المحافظة في مختلف القطاعات، ضمن ما هو متاح من موارد وفي إطار زمني واضح، نلتزم به ونساءل عنه”.

وعلى صعيد المشاريع التنموية في محافظة البلقاء، أكد رئيس الوزراء أن الحكومة تدرك أن قطاع المياه يشكل تحديا كبيرا بالنسبة لكم ولنا جميعا، وبالتالي ستعمل على إنجاز مشاريع واسعة، وبكلفة إجمالية تزيد عن 340 مليون دينار خلال الأعوام 2025 – 2028، لافتا إلى أن هذه المشاريع ستشمل تأهيل وهيكلة وصيانة شبكات المياه والري وإنشاء خطوط ومشاريع للصرف الصحي في مناطق دير علا، والكرامة والشونة الجنوبية، وماحص، والفحيص، والبقعة وغيرها من مناطق المحافظة.

وأشار إلى أن أول زيارة ميدانية أجراها كانت لمستشفى الأميرة إيمان الحكومي في معدي، الذي تأخرت توسعته لسنوات، وأن الوضع هناك كان صعبا جدا، لافتا إلى قيامه مطلع الشهر الحالي بافتتاح مبنى جديد للمستشفى الذي تم إنجازه خلال 7 شهور من زيارته، وإلى أن الانتهاء من المرحلة الثانية لتوسعة المبنى القديم ستتم خلال أقل من عام.

وأكد في هذا الصدد أن الزيارات الميدانية تدل على أهمية التدخلات والإجراءات التي نتخذها وأثرها المباشر على المواطن، مؤكدا أنها ضرورية وأساسية لتصويب الخلل وضمان المساءلة، و”هي ليست زيارات مجاملة؛ بل زيارات لإنجاز ما لم ينجز، لأننا نستطيع أن نترك أثرا حقيقيا في حياة المواطن إن عزمنا على ذلك ولتعزيز الثقة بالحكومة، وهذا دورنا وواجبنا وهو ما وجهنا إليه جلالة الملك”.

وأضاف: ستكون هناك العديد من البرامج والمشاريع لهذه المحافظة في قطاع النقل والصناعة والثقافة والبيئة والشباب والزراعة، وستلتزم بها الحكومة.

وفيما يتعلق بالتحديث السياسي والإدارة المحلية، لفت رئيس الوزراء إلى أن الحكومة بدأت عقد اجتماعات لمناقشة توصيات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، المتعلقة بتجويد التشريعات الناظمة للإدارة المحلية، بهدف تعزيز الحوكمة والارتقاء في الأداء لخدمة المواطن، وذلك إنفاذا لما نص عليه كتاب التكليف السامي ولما تعهدت به الحكومة في بيانها الوزاري.

وأكد أن هذه الاجتماعات والحوارات والنقاشات ستتواصل خلال المرحلة المقبلة مع مختلف الجهات المعنية لتحقيق الأهداف المرجوة لتتناسب مع مسار التحديث السياسي وتواكبه وتضمن الحوكمة في هذا القطاع بشكل أساسي.

وختم رئيس الوزراء حديثه بالقول: “بإذن الله، وبهمة قيادتنا الهاشمية وحكمتها، وتضافر جهود مؤسساتنا، وتماسك جبهتنا الداخلية، سيبقى وطننا عزيزا منيعا قويا، وستستمر مسيرة العمل والإنجاز بشراكتنا والتفافنا حول وطننا، ولن ندخر جهدا في سبيل ذلك”.

وكان رئيس الوزراء قد استهل ترؤسه لجلسة مجلس الوزراء في البلقاء بالتهنئة بحلول العام الهجري الجديد، سائلا الله أن يكون عام خير ومحبة وسلام على وطننا وشعبنا، وأن يرفع الظلم عن أشقائنا الفلسطينيين، ويعم الأمن والاستقرار في المنطقة.

وعرض عدد من الوزراء المشاريع التي تنفذها وزاراتهم في محافظة البلقاء، خلال العام الحالي والأعوام المقبلة.

ولفت وزير المياه والري رائد أبو السعود، الى المشاريع القائمة والمستقبلية في المحافظة؛ حيث يوجد (13) مشروعاً يجري العمل عليها حالياً؛ من تأهيل شبكات مياه منطقتي دير علا والكرامة، ويتوقع الانتهاء من أعمالها العام المقبل وبكلفة (30) مليون دينار، وإعادة هيكلة شبكات المياه في منطقتي ماحص والفحيص ويتوقع الانتهاء من أعمالها العام المقبل كذلك، ورفع كفاءة الطاقة في قطاع المياه.

وأشار أبو السعود إلى أن العمل جارٍ أيضاً على مشروع صرف صحي شمال شرق البلقاء (محطة التنقية والخطوط الناقلة) الذي تبلغ كلفته (62) مليون دينار ويتوقع الانتهاء من أعماله عام (2027)، ومشروع محطة رفع صرف صحي شفا العامرية، ومشروع صيانة لشبكات المياه في المحافظة، وحفر آبار في منطقة أبو الزيغان، ويتوقع الانتهاء من أعمالها في العام المقبل.

ولفت كذلك إلى أنه يجري العمل حالياً، على مشروع تأهيل شبكات مياه السلط/ منطقتي النقب وسوادا، وإنشاء الحزمة الأولى من نظام تزويد المياه في منطقتي الكرامة ودير علا، وإعادة تأهيل وتوسعة محطة تنقية السلط، بكلفة تبلغ نحو (23.3) مليون دينار ويتوقع الانتهاء من أعمالها العام المقبل.

وبين أبو السعود إلى أن العمل جارٍ على إعادة تأهيل نظام تنقية المياه لسد الملك طلال/ تلال الذهب، وإعادة تأهيل شبكات الري في منطقتي داميا وزور شعشاعة، وإزالة الطمي والرسوبيات في سد وادي شعيب.

أما فيما يتعلق بالمشاريع المستقبلية لقطاع المياه في المحافظة، فكشف أبو السعود أنه ستبدأ العام المقبل إعادة تأهيل هيكلة شبكات المياه في مخيم البقعة بكلفة (23) مليون دينار، وكذلك سيتم إنشاء خط ناقل من منطقة تلال الذهب إلى محطة ضخ 95، وبكلفة (72.3) مليون دينار، وإعادة تأهيل شبكات المياه في الشونة الجنوبية بتكلفة (35.8) مليون دينار، ويتوقع الانتهاء من أعمال هذه المشاريع عام (2028).

وأشار إلى أنه سيجري كذلك العمل على توسعة محطة صرف صحي منطقتي ماحص والفحيص بكلفة (20) مليون دينار، ويتوقع الانتهاء من أعمالها عام (2029)، وإعادة تأهيل مشروع ري الغور الأوسط “حوض 22″، ويتوقع الانتهاء من أعماله عام (2027) وبكلفة (12.8) مليون دينار، وتقييم آبار منطقة الكفرين، ويتوقع الانتهاء من أعمالها في العام المقبل.

من جهته كشف وزير الإدارة المحلية وليد المصري، عن عدد من المشاريع الخدمية والتنموية لبلديات المحافظة ومجلسها، الحالية والمستقبلية، في مختلف القطاعات خصوصاً في قطاعات الأشغال والتربية والتعليم والصحة والشباب والإدارة المحلية والثقافة.

وأشار المصري الى وجود مشاريع خدمية للقطاع البلدي بقيمة 2ر10 مليون دينار و 2 مليون دينار لمشاريع تنموية إضافة الى مشاريع مجلس المحافظة بواقع 6ر8 مليون دينار مشاريع خدمية و 5ر1 مليون دينار مشاريع تنموية .

كما بينت وزير دولة للشؤون الخارجية / وزير التنمية الاجتماعية بالوكالة نانسي نمروقة أن العمل جارٍ على إنشاء وحدة تدخل مبكر في السلط، وصيانة المراكز النهارية الدامجة في المحافظة، وإنشاء وشراء وصيانة مساكن الأسر الفقيرة، فضلاً عن دعم نقدي ومنح إنتاجية لـ(55) جمعية، وقروض دوارة تمنح للأسر محدودة الدخل والشباب لتمكينهم من إقامة مشاريع إنتاجية، وكذلك برامج صندوق المعونة الوطنية التي يستفيد منها (22289) أسرة، بكلفة 22 مليون دينار.

وأشارت إلى أنه يجري العمل حالياً على تقديم مساعدات نقدية وعينية لـ (8500) أسرة في المحافظة، وإنشاء طابق إضافي لميرّة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين لرعاية الأيتام، ويتوقع الانتهاء من أعماله العام المقبل، وتأهيل حديقة الجمعية الخيرية الأرثوذكسية، ويتوقع الانتهاء من أعمالها في العام المقبل، واستكمال إنشاء وتجهيز وتأثيث مركز الشونة الجنوبية للخدمات النهارية الدامجة.

أما فيما يتعلق بالمشاريع المستقبلية، اشارت أنه سيتم العام المقبل إنشاء (100) وحدة سكنية للأسر العفيفة بتكلفة (3) ملايين دينار، وبرامج لصندوق المعونة الوطنية التي يستفيد منها (22700) أسرة، وإنشاء وشراء وصيانة مساكن للأسر الفقيرة، ودعم نقدي ومنح إنتاجية لـ (66) جمعية وقروض دوارة تمنح للأسر محدودة الدخل والشباب لتمكينهم من إقامة مشاريع إنتاجية، ومساعدات نقدية وعينية لـ (9) آلاف أسرة.

وكشف وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، أن مركز الصحة الرقمي الأردني سيتم افتتاحه قريباً، وبكلفة 12 مليون دينار مؤكدا ان المركز هو اول مركز من نوعه في الرعاية الصحية في الأردن الذي يقدم خدمات الطبابة عن بعد وإدارة مخزون الادوية حيث تم ربطه بـ 5 مستشفيات في الأطراف وبـ 3 مراكز صحية في أقاليم المملكة وسيتم رفع عدد المستشفيات التي يتم ربطها مع المركز الى 12 مستشفى في مرحلة لاحقة .

وسيقدم المركز الصحي الرقمي خدمات المرور الطبي على وحدات العناية الحثيثة واقسام الكلى ونقل الصور الاشعاعية الكترونيا مثلما يتيح لطبيب الاختصاص متابعة الحالات المرضية وتقديم الاستشارات عن بعد لمرضى في مراكز صحية ومستشفيات في الاطراف من خلال الربط الالكتروني ما يخفف العبء عن المرضى والمراجعين وتخفيف الضغط عن المستشفيات .

ولفت وزير الصحة الى ان العمل جار حالياً على توسعة قسم الكلى وتأهيل مبنى العيادات واستحداث مواقف في مستشفى الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، وصيانة (6) مراكز صحية، وشراء أجهزة طبية لمستشفيات المحافظة.

ولفت إلى أن العمل جارٍ أيضا على صيانة بعض مرافق مستشفى الشونة الجنوبية، وتشغيل مركز صحي ماحص الشامل، وإنشاء وتجهيز وتأثيث مركز صحي السلط الشامل.

وبين الهواري أنه يتوقع الانتهاء من أعمال المرحلة الثانية من توسعة مستشفى الأميرة إيمان الحكومي في معدّي العام المقبل، كذلك سيتم التوسع بالخدمات المقدمة من خلال مركز الصحة الرقمي.

وكشف وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة، عن مشاريع حالية لإنشاء (4) مدارس جديدة وزيادة عدد الغرف الصفية في (8) مدارس، وكذلك صيانة (9) مدارس في المحافظة.

وبين محافظة أنه سيتم خلال العامين المقبلين صيانة (11) مدرسة في المحافظة، وإنشاء (7) مدارس جديدة يتوقع الانتهاء من أعمالها العام المقبل، فضلاً عن إنشاء كليتي التمريض والعلوم الطبية المساندة في جامعة البلقاء التطبيقية.

وعرض وزير الزراعة خالد الحنيفات، لمجموعة من المشاريع التي تعمل عليها الوزارة في المحافظة من بينها؛ مشروع حفر آبار تجميع مياه الأمطار ضمن مشاريع الحصاد المائي، ومشروع دعم جمعية التمور في لواء دير علا، وإنشاء وتجهيز وصيانة المباني والمرافق التابعة للوزارة في المحافظة، وصيانة وتبطين قنوات الري في مختلف مناطق المحافظة، ومشروع تحفيز الصناعات الزراعية في البلديات والمدن التنموية والصناعية.

وأشار الحنيفات إلى أنه يجري العمل حالياً أيضاً، على توفير المستلزمات الزراعية والبيطرية وخدمات الدعم الزراعي والحيواني، وتطوير محطة الحسين الزراعية في لواء عين الباشا، وبرامج الإقراض الزراعي، وبرنامج تدريب الشباب والشابات على المهن الزراعية.

أما فيما يتعلق بالمشاريع المستقبلية للوزارة في المحافظة، بين الحنيفات أنه سيتم تخصيص مبلغ (11.2) مليون دينار لبرامج الإقراض الزراعي العام المقبل، كما سيستمر العمل على مشروع تحفيز الصناعات الزراعية في البلديات والمدن التنموية والصناعية، وتدريب الشباب والشابات على المهن الزراعية، ومشروع إنشاء مختبر الأعداء الحيوية.

من ناحيته، كشف وزير الأشغال العامة والإسكان ماهر أبو السمن، أن العمل جارٍ على صيانة طريقي السلط- وادي شعيب، وماحص- وادي شعيب، وإنشاء طريق خدمة بالاتجاهين على طريق عمان- السلط وحتى نفق الدبابنة، وإنارة طريقي الكفرين ومعدي بالطاقة الشمسية، وصيانة وإدامة أعمال الإنارة في مختلف مناطق المحافظة، واستمرارية أعمال السلامة المرورية على الطرق ضمن المحافظة.

وأضاف، إنه يجري العمل على استمرارية صيانة وإدامة الطرق الرئيسية والثانوية والزراعية والقروية في مختلف مناطق المحافظة، وإنشاء وتحسين الطرق الزراعية، وإعادة تأهيل وصيانة مباني مكاتب مديرية أشغال البلقاء.

أما فيما يتعلق بالمشاريع المستقبلية للمحافظة ضمن اختصاص الوزارة، بين أبو السمن أنه سيجري تحديث دراسات وتصاميم لطريق السلط الدائري وصيانة مواقع متفرقة منه، وإعداد الدراسات والتصاميم الأولية لإنشاء طريق بديل للطريق رقم (65)، وصيانة وإدامة الطرق الرئيسية والثانوية والزراعية والقروية في مختلف مناطق المحافظة.

وأشار أبو السمن إلى أنه سيتم أيضاً، أعمال صيانة وإدامة خطوط الإنارة في مختلف مناطق المحافظة، وإنشاء وتحسين الطرق الزراعية، وصيانة وتأهيل مباني مديرية الأشغال والمكاتب ومحطات الصيانة التابعة لها في المحافظة، وأعمال السلامة المرورية على الطرق ضمن المحافظة.

وكشف وزير الثقافة مصطفى الرواشدة، عن عقد عدد من الفعاليات وتمكين الأنشطة الثقافية في المحافظة وذلك بالتزامن مع إعلان لواء الشونة الجنوبية مدينة الثقافة لعام (2025)، واستكمال إنشاء منتدى البقعة الثقافي ودعم الهيئات الثقافية في لواء عين الباشا.

وأشار الرواشدة أنه ومن ضمن المشاريع المستقبلية للوزارة في المحافظة، سيتم شراء قطعة أرض لإقامة مركز ثقافي في مدينة السلط، وإنشاء مركز ثقافي شامل في منطقة دير علا، وإنشاء مركز ثقافي آخر في منطقة الشونة الجنوبية، يتوقع الانتهاء من أعمالها جميعاً عام (2030).

وبين وزير العمل خالد البكار، إنه تم تشغيل (661) شخصاً من خلال البرنامج الوطني للتشغيل، المستهدف (900) مشتغل خلال العام الحالي؛ حيث تم دعم (3492) مشتغلاً خلال الأعوام (2022- 2025)، كما يتم تدريب (686) متدرباً ومتدربة في مختلف المجالات بمؤسسة التدريب المهني، وكذلك تدريب (115) متدرباً ومتدربة في مختلف المجالات بقطاع الزراعة.

ولفت البكار إلى أنه تم تقديم خدمات التمويل من صندوق التنمية والتشغيل، من خلال (12) برنامجاً تمويلياً متخصصاً شملت تمويل المشاريع الريادية، والذي يستهدف تمويل (154) مشروعاً خلال العام الحالي، لتوفير (262) فرصة عمل، كما تم تمويل (63) مشروعا خلال العام الحالي أيضاً، وفّر (84) فرصة عمل، كذلك درّبت مؤسسة التدريب المهني (218) متدرباً ومتدربة ضمن مشروع (BTEC).

وأشار البكار إلى أن مؤسسة التدريب المهني تعمل على إعداد دراسة لإنشاء معهد فندقي، وإنشاء محطة تدريب زراعي حديثة في سويمة/ الشونة الجنوبية وذلك ضمن مخصصات مجلس المحافظة، كما تعمل المؤسسة حالياً على استحداث مشاغل وقاعات ضمن معهدي عين الباشا والسلط الحرفي، وتنفيذ برنامج تدريب مهني مزدوج في ألمانيا، فيما سيتم تشغيل مصنع إلكترونيات في أم النعاج/ الفحيص، سيوفر (200) فرصة عمل لأبناء وبنات المنطقة. واعلن وزير العمل / رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي عن قرار سيصدره مجلس الإدارة خلال الأيام القادمة يتيح للمنشات في القطاعين العام والخاص بما فيها قطاع البلديات تقسيط المستحقات المالية عليها لصالح الضمان الاجتماعي لمدد تصل الى 10 سنوات بدون فوائد او غرامات على المبالغ التي يتم تقسيطها .

وأشار الى ان القطاع السياحي ونتيجة للظروف الإقليمية التي أدت الى تراجع أداء المنشات السياحية فان فترة التقسيط للمنشات السياحية تصل الى 15 عاما بدون فوائد او غرامات.

من ناحيتها، كشفت وزيرة النقل وسام التهتموني أن مشروع محطة جسر الملك الحسين للنقل العام، قيد إعداد الدراسة والتصاميم الهندسية، ويتوقع الانتهاء منها عام (2027).

وأشارت إلى أنه يجري العمل حالياً على إعادة هيكلة خدمات النقل العام بين مراكز المحافظات والعاصمة؛ حيث ستكون المرحلة الأولى بين محافظات “السلط، إربد، الكرك، جرش”، وتتضمن توفير أجهزة تتبع ودفع إلكتروني ومراقبة وضمان عمل الحافلات وفق ترددات معلنة وخطة تشغيلية واضحة للركاب، من الساعة 6 صباحاً وحتى 10 مساءً، وبكلفة (12.9) مليون دينار.

كما عرض وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، عدداً من المشاريع قيد التنفيذ في المحافظة؛ من استكمال المرحلة الثانية من مشروع استبدال (12900) وحدة إنارة تقليدية في شوارع البلديات، بوحدات موفرة للطاقة بالتعاون مع وزارة الإدارة المحلية، واستكمال برنامج دعم تركيب (260) نظام خلايا شمسية، وتركيب (440) سخاناً شمسياً للمنازل بنسبة 30 % من الكلفة، وتركيب أنظمة خلايا شمسية لدور العبادة ومؤسسات العمل الإنساني والمزارع.

وبين الخرابشة أنه يجري العمل على تنفيذ حلول وتطبيقات كفاءة للطاقة في المصانع الصغيرة والمتوسطة من خلال؛ تمويل بنسبة (100%) من تكلفة دراسة التدقيق الطاقي اللازمة للمصانع بسقف أعلى (10) آلاف دينار، وتسديد فوائد قرض بقيمة (350) ألف دينار لتنفيذ الإجراءات المقترحة في دراسة التدقيق الطاقي، وضمان القرض لدى مؤسسة ضمان القروض الأردنية.

وأشار وزير الداخلية / وزير الشباب بالوكالة مازن الفراية ، أن العمل جارٍ على تحويل مجمع الأمير الحسين بن عبد الله الثاني إلى نواة مدينة رياضية بكلفة (1.75) مليون دينار. بالإضافة إلى مشروع إنشاء صالة رياضية متعددة الأغراض في منطقة عيرا، وإنشاء مركز شباب وشابات السلط، وملاعب أندية الزعتري والبقعة.

ولفت  الفرايه الى ان مشاريع الوزارة في محافظة البلقاء تتضمن إنشاء مبنى لمتصرفية لواء دير علا ومبنى لمديرية  قضاء زي وعلان .

وكشف وزير الاستثمار / وزير الصناعة والتجارة والتموين بالوكالة ، عن استحداث (15) فرصة عمل العام الحالي في مشروعين صناعيين في المحافظة، ضمن برامج صندوق دعم وتطوير الصناعة، واستحداث (424) فرصة عمل ضمن (136) مشروعاً زراعياً مستفيداً من برنامج التنمية الاقتصادية الريفية والتشغيل؛ حيث تبلغ نسبة الإنجاز (95 %).

وبين أن (63) مشروعاً استفادوا من برامج المؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية، في القطاعات الصناعية والخدمية والحرفية والزراعية والتصنيع الغذائي، وفّرت (164) فرصة مستحدثة.

وأشار إلى أن العمل جارٍ على إنشاء المرحلة الثانية من مباني مدينة السلط الصناعية بمساحة (10) آلاف متر مربع، وذلك بعد إشغال مباني المرحلة الأولى بالكامل وتلبية طلبات المستثمرين.

بدوره، كشف وزير البيئة معاوية الردايدة، عن تصميم وتوريد وتركيب وتشغيل واستلام (89) نظام كهروضوئي شمسي، لتشغيل مضخات المياه السطحية في القطاع الزراعي بالمحافظة، ومراقبة نوعية المياه في (14) موقعاً وفي (4) مواقع عن بعد، بالإضافة إلى رصد نوعية الهواء المحيط بالمحطة.

وأشار الردايدة إلى أنه يجري العمل على مشروع التتبع الإلكتروني لصهاريج نقل المياه العادمة؛ حيث تم البدء بأعمال المرحلة الثانية في وادي الأردن وتركيب وتفعيل منظومة التتبع على (40) صهريجاً؛ حيث يتوقع الانتهاء من المشروع عام (2029)، كما يجري العمل على توزيع حاويات معدنية وبلاستيكية وسلال نفايات ولوحات توعوية لرفع الوعي البيئي.

وبين الردايدة أنه سيتم البدء بأعمال تنفيذ حديقة علان الذكية البيئية على مساحة (18) دونماً، تتضمن نظام طاقة شمسية وتوفير البنى التحتية لخدمة المتنزهين، بالإضافة إلى أدوات رياضية خارجية، بالتعاون مع جامعة البلقاء التطبيقية.

من ناحيتها، أشارت وزيرة السياحة والآثار لينا عناب، إلى أن العمل جارٍ على مشروع تهيئة الشارع السياحي وسط مدينة الفحيص، وإطلاق مشروع للتدريب والتوظيف لتمكين الشباب الأردني في القطاع السياحي بالمحافظة، ومشروع تطوير وتأهيل وسط مدينة السلط والمسارات السياحية، فضلاً عن إطلاق برنامج “أردننا جنة” في المحافظة، والذي يستهدف 1000 مشارك ضمن رحلات اليوم الواحد.

ولفتت عناب إلى أن العمل جارٍ أيضاً على مشروع تبليط الشارع السياحي من ساحة عقبة وحتى ساحة العين، ومشروع تأهيل مسار سياحي تراثي من مركز زوار عقبة بن نافع وحتى كنيسة الخضر، وكذلك تأهيل وترميم وتطوير المواقع السياحية في المحافظة.

وكشف وزير الاقتصاد الرقمي والريادة سامي سميرات، عن إنشاء وإطلاق مركز الخدمات الحكومي الشامل في المحافظة، والذي يوفر (26-30) فرصة عمل.

وكشف وزيرالتربية والتعليم / وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بالوكالة الدكتور عزمي محافظة ، عن عدد من المشاريع قيد التنفيذ في المحافظة؛ من صيانة (45) مسجداً وتجهيزها بالفرش اللازم، وفتح (6) مشاريع تأهيلية تهدف إلى توفير فرص عمل وتأمين مصادر دخل مستدامة للأفراد، وكذلك ترميم منازل ومساعدات لـ (1545) أسرة فقيرة، بالإضافة إلى إنشاء قصر عدل شرعي السلط.

وثمن رؤساء بلديات محافظة البلقاء وممثلو الهيئات المنتخبة عقد مجلس الوزراء في المحافظة تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية بالعمل الميداني وتلمس احتياجات المواطنين على ارض الواقع .

واكدوا ان الأردن بقيادته الهاشمية ويقظة قواته المسلحة واجهزته الأمنية ووعي أبناء شعبه سيبقى عزيزا شامخا عصيا على التحديات والصعاب .

وأشاروا الى أهمية زيادة الاهتمام بالقطاع السياحي في المحافظة مطالبين بدعم وتطوير وسط مدينة السلط بما يتلاءم مع ادراج المدينة على قائمة التراث العالمي .

وأكدوا ضرورة تحسين واقع التزويد المائي في المحافظة وانجاز مشاريع للصرف الصحي في العديد من مناطق المحافظة وتخصيص قطعة ارض لمقبرة إسلامية في عين الباشا .

وطالبوا بصيانة وإعادة تاهيل العديد من الطرق الرئيسية والفرعية في مناطق المحافظة .

ولفتوا الى ضرورة إيجاد حلول للازمة المرورية في مدينة الفحيص وتنظيم أراضي مصنع الاسمنت في المدينة .

كما طالبوا بإعادة فتح مصنع رب البندورة في الاغوار المغلق منذ فترة طويلة للاستثمار .

واكدوا ضرورة دعم القطاع الزراعي واعفاء المزارعين من فوائد قروض مؤسسة الإقراض الزراعي .

وكان محافظ البلقاء بالإنابة علي البطاينة اكد ان هذه الزيارة وعقد مجلس الوزراء في المحافظة دليل على قرب الحكومة من نبض المواطن وعملها منذ بداية تشكيلها على تلمس احتياجاته تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية .

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

- Advertisment -

اقرأ ايضا