المستقل – دانت لجنة فلسطين النيابية مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلية الاعتداءات المستمرة التي تستهدف الوجود المسيحي في مدينة القدس، وآخرها الاعتداء، الذي تم اليوم، على كنيسة حبس المسيح في البلدة القديمة.
وأكدت اللجنة على لسان رئيسها النائب الدكتور فايز بصبوص رفضها لكافة محاولات استهداف الوجود المسيحي في مدينة القدس الشريف، مثلما أكدت وقوفها مع الشعب الفلسطيني مسلمين ومسيحيين في مواجهة سياسات سلطات الاحتلال في عموم الأراضي الفلسطينية المحتلة.
كما حذر بصبوص من استمرارية الاستهداف الحقيقي للمكونات الدينية في القدس الشريف والذي يأتي في إطار مساعي الاحتلال لتهويد المدينة المقدسة.