المستقل – اعتلى وسم “محمد الضيف” منصات التواصل الاجتماعي بعد ارتكاب جيش الاحتلال مجزرة في مواصي خانيونس راح ضحيتها 100 شهيد فلسطيني .
وزعم الاحتلال بأن المستهدف من الهجوم على خان يونس هو القائد العسكري في حماس محمد الضيف، والقيادي في الذراع العسكري رافع سلامة.
وقال مراسل إذاعة الجيش الإسرائيلي إن هدف الغارة هو استهداف محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحماس، واضاف أن الضيف كان مختبئا في مكان فوق الأرض ضمن المنطقة الإنسانية غربي خان يونس.
وردا على الاعلام العبري قال مغردون : إذا كان فعلاً محمد الضيف في مواصي خان يونس ، فهل يحق لإسرائيل أن تقصف هذه المنطقة المكتظة باللاجئين و ترتكب مجزرة بقنابل ضخمة لإغتياله ؟ما هذا التبرير و ما هذا المنطق و ما هذه شريعة الغاب ؟ ما هذا العالم الذي نحن فيه ؟
في 6 أب 1982، اشتبهت الطائرات الإسرائيلية بوجود ياسر عرفات في مبنى عكر في الصنائع فدمروا المبنى من 8 طوابق واستشهد 250 شخص اليوم في خان يونس حتى لو كان محمد الضيف موجود مافي شي ببرر قتل 120 مدني غير اجرام اسرائيل